السبت، ١٠ نوفمبر ٢٠٠٧



السجود الأخير

سجدت إليك ابتداء
سجدت إليك اقتداء
بأهلي و نسلي
سجدت إليك وما كنت أدري
سجودي سهوا

سجودي ضعفا وقهرا
رأيتك دوما بثوب ألآله
فأنت القادر..أنت القاهر
ونحن منحناك تلك الآيات
وما كنا ندري بأنك منا
فصرنا نصدق...وصرت تصدق
بأنك رب... ونحن العباد
ولكنك يوما مرضت ألهي
فما عدت أسجد


م/ الحسيني لزومي
**من وحي مقال الصحفي إبراهيم عيسي**
( الآلهة لا تمرض)

ليست هناك تعليقات: