
تولي عبد الناصر الحكم بعد عزل محمد نجيب في فبراير 54 تم قال كلماته هذه بعد ثمان شهور في خطاب حادثة المنشيه في هذه الفترة التي لا تذكر في عمر التاريخ زرع فينا الكرامه بعد ان كنا بلا كرامه وانبت فينا الحرية والعزة والكرامة التي جنينا ثمارها الناضجه هزيمه مره في 67.
هناك ٩ تعليقات:
نعم اتذكر هذه الايام و لكننا كنا في الشرقيه نري الطيران الاسرائيلي يحلق فوق بيوتنا بحرية مطلقه و كانها رحلة تدريبيه امعانا في الاذلال
و عايشت في ايام الجيش بعض ممن حضروا حروب اليمن و 67 و سمعت منهم مدي الهوان و الهول الذي عايشوه
و للاسف رايت الفيديو مرات عديدة و بكيت في كل مره
تحياتي
يا مهندس حسينى \ نكسة 67 بالاضافه انها هزيمه قوميه مروعه فهى فضيحه قوميه بكل المقاييس وكونها تمر هكذا مرور الكرام فهذا يؤكد اننا شعب ودوله نائمه فى العسل ... لأ قصدى فى الطين .. اما اغنية ريسنا ملاح .. فهو ملاح فعلا عشان بيبيع ملح وفلفل وبقد
ونس وشطه وسم هارى
كانت ايام سوداء ومازال سوادها يغطي علي حياتنا حتي اليوم ...عبد الناصر كان يسعي لمجد شخصي لقد كان بلا هويه في تاريخه فمره شيوعي واخري اخوان مسلمين وثالثه من الاحرار ..لقد ضحي بكل رفاق الطريق سواء الذين حملوا ارواحهم علي اكفهم ليلة الثورة او الذين بقوا معه علي الطريق ثم تخلص من رفاق الثورة واحد تلو الأخر وترك لنا السادات الذي ذهب الي السينما ليلة القيام بالثوره وافتعل مشاجره وحرر بها محضر بالقسم والذي يلعنه الناصريون...عبد الناصر نفسه لم يكن في الميدان ليلة القيام باثوره( معلهش يا باشمهندس انا باقول ثوره تجاوزا)...النهاية التي انتهي بها هذا الحكم الفاشي انتقاما ربانيا من اجل كل المظلومين.
بحبك قوي ...قوي قوي
بس بلاش نبش في الدماغ
ماهو الحالي أمر من الماضي
والجاي ربنا يستر...
ياسبحان الله
هناك اشياء كثيره في البلد تحدث
ولا نعلم عنها شئ
اللهم الهمنا الصبر
من حسن حظي اني لم اكن ولدت اصلآ في هذه السنوات ولكني بالطبع أعرف ماجري..وبالرغم من ان هذه النكسه تعتبرفضيحة ومهانه فرحم الله كل من فقدناهم فيهاأمانحن الان نعيش وضعآلايقل سوءا وذلآ..وايضآنقول مابأيدينافعل شيء.يتولاناالله.
الأخ الفاضل / الحسيني
هذا هو رابطة الحلقة الثالثة من برنامج شاهد على العصر للاخواني احمد منصور مع رئيس الأركان المصري الفريق سعد الدين الشاذلي .. هذا الرجل الذي يشهد له بنزاهته وحياده وتاريخه المشرف ... وهو ليس من القومين العرب حتى يتهم بانه مع تاريخ ناصر وكذلك قربه من صنع القرار أتاح له التعرف على الأرقام الصحيحة والتحليل المحترم النزيه والشريف الذي يتمتع به الشرفاء الأحرار فقط اكرر الاحرار الشرفاء فقط
يرد على جميع الأسئلة الخاص بحرب اليمن وعن الخسائر والتكاليف وعن احتياطي الذهب وعن المشاركة في قوات حفظ السلام في الكنغو وعن حرب 1967م، بحيادية ونزاهة وبالأرقام الصحيحة
وانه عندما مات الزعيم عبد الناصر المديونية العامة للجمهورية العربية المتحدة ( مصر ) بلغ 2 مليار دولار فقط وهي خاضت ثلاث حروب ... والخسائر بلغت ألف ( 1000 ) جندي في اليمن ومخصصات الحرب 40 مليون مخصص نفقات الحرب في اليمن مقارنة بالمكاسب السياسية التي أضيفت إلى رصيد مصر في هذا الوقت .
حيث توفي السادات ومصر مديونيتها 18 مليار دولار أمريكي والآن مديونيتها وصلة إلى أكثر من 75 مليون دولار دون أن تخوض مصر أي حرب
فضلاً عن التحليل السياسية والعسكرية لجميع الحروب التي خاضها عبد الناصر
أتمنى لك مشاهدة مفيدة .. ارجوا مشاهدة الحلقة كاملة وهذه دعوة لك ولجميع من يتجنون على تاريخ الزعيم عبد الناصر
وعلى فكرة القومين العرب يعرفون جدياً الخسائر التي تكبدتها الامة في هذه الحرب اكثر من غيرهم ذلك لان لديه قناعة راسخة باستمرار النضال الى اخر مدى لان الصراع مع الكيان الصهيوني صراع على الوجود وليس صراع على الارض
وإن شهداء أى أمة عظيمة هم القصص المجيدة على طريق نصرها؛ فالنضال هو تحمل التضحية، وتحمل التضحية هو ثمن الانتصار، ولا يقدر على دفع ضريبة الدم غير الذين يقدرون شرف الحياة
فارس عبدالفتاح .. قومي عربي
http://www.youtube.com/watch?v=bn0y0i-XxHk&feature=channel
انا لا اتذكر هذة الايام لاني عمري 23 سنة فقط ولم احضر هذة التاريخ ولكني احب اسمع تاريخ بلدي
علفكرة انا عجبني اسم المدونة (مواطنون ضد الشعب) هي المشكلة فعلآ في الشعب وليس الحكومة لان كل شعب يستاهل حكومتة وبما اننا شعب مدهول علي عينة يبقي نستاهل حكامنة
http://abozaid46.blogspot.com
سلام عليكم اخي حسين
محدش سامع صوتك يعني ومحدش عرف رأيك ايه في موت المواطن خالد سعيد
المواطن ده ممتش في المعتقل بسبب انتماء تنظيمي ديني او حزب شيوعي ومجلوش زوار اخر الليل ولا سابوا عليه كلاب بليسي ولا مات من التعذيب داخل المعتقل
ده مات عشان قلوهم انتو بتفتشونا ليه بس يعني لا انتماء تنظيمي ولا حزب شيوعي
وبعدين دولى مش مخابرات دولى اتين مخبرين مخبرين مش اكتر
نرجوا ان نسمع قول الحق الذي طال انتظاره
إرسال تعليق